Tuesday, October 30, 2007

ردا على الجاهلين

ردا على بعض الجاهلين من اتهموا النبي بالباطل فيما يختص بزواجه من السيده عائشه
استقطعت جزء من بوست لاحد الاخوات
لعلها تكون لطمه على وجه الجاهلين

عائشة بنت أبى بكر الذى يقول عنه الرسول صلى الله عليه وسلم
" إن من آمن الناس علىّ فى ماله وصحبته أبا بكر ، ولو كنت متخذًا خليلاً لاتخذت أبا بكر
خليلاً ، ولكن أخوة الإسلام..".ومعروف من هو أبو بكر الذى قال عنه الرسول صلى الله
عليه وسلم متحدثاً عن عطائه للدعوة " ما نفعنى مالٌ قط ما نفعنى مال أبى بكر " ، وأم
عائشة هى أم رومان بنت عامر الكنانى من الصحابيات الجليلات ، ولما توفيت نزل رسول
الله صلى الله عليه وسلم إلى قبرها واستغفرلها وقال: " اللهم لم يخف عليك ما لقيت أم
رومان فيك وفى رسولك صلى الله عليه وسلم " ، وقال عنها يوم وفاتها:" من سرّه أن ينظر
إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى أم رومان " ولم يدهش مكة نبأ المصاهرة بين أعز
صاحبين ؛ بل استقبلته كما تستقبل أمرًا متوقعاً ؛ ولذا لم يجد أى رجل من المشركين
فى هذا الزواج أى مطعن - وهم الذين لم يتركوا مجالاً للطعن إلا سلكوه ولو كان زورًا
وافتراء.وتجدر الإشارة هنا إلى أن زواج الرسول صلى الله عليه وسلم بفتاة بينه وبينها
قرابة خمسين عامًا ليس بدعا ولا غريبًا لأن هذا الأمر كان مألوفًا فى ذلك المجتمع. لكن
المستشرقين ومن تحمل قلوبهم الحقد من بعض أهل الكتاب - على محمد صلى الله عليه وسلم
- جعلوا من هذا الزواج اتهامًا للرسول وتشهيرًا به بأنه رجل شهوانى غافلين بل عامدين
إلى تجاهل ما كان واقعًا فى ذلك المجتمع من زواج الكبار بالصغيرات كما فى هذه النماذج
ردا على الجاهلين
ESMATجزء من بوست للاخت

Saturday, October 27, 2007

لماذا نحب رسول الله صلي الله علية وسلم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.. أما بعد

محمد صلى الله عليه وسلم.. لولاه لهلكنا ومتنا على الكفر واستحققنا الخلود في النار.. به عرفنا طريق الله، وبه عرفنا مكائد الشيطان، شوقَنَا إلى الجنة، ما من طيب إلا وأرشدنا إليه، وما من خبيث إلا ونهانا عنه، ومن حقه علينا أن نحبه، لأنه

.

.


يحشر المرء مع من أحب

جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: متى الساعة ؟! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أعددت لها؟ ". قال: إني أحب الله ورسوله. قال: " أنت مع من أحببت ".بهذا الحب تلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحوض فتشرب الشربة المباركة الهنيئة التي لا ظمأ بعدها أبدا



أبشر بها يا ثوبان

قال القرطبي: كان ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد الحب له قليل الصبر عنه، فأتاه ذات يوم وقد تغير لونه ونحل جسمه، يعرف في وجهه الحزن، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " ما غير لونك؟! ". قال: يا رسول الله.. ما بي ضر ولا وجع غير أنى إذا لم أراك اشتقت إليك واستوحشت وحشة شديدة حتى ألقاك، ثم ذكرت الآخرة وأخاف أن لا أراك هناك، لأني عرفت أنك ترفع مع النبيين، وأنى إن دخلت الجنة كنت في منزلة هي أدنى من منزلتك، وإن لم أدخل لا أراك أبداً، فأنزل الله عز وجل قوله: " ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً

.

رحم الله ثوبان.. حاله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم كما قال الشاعر

الحزن يحرقـه والليـل يقلقه**** والصبر يسكتـه والحـب ينطقه

ويستر الحال عمن ليس *******يعذره وكيف يستره والدمع يسبقه

.

.

الرحمة المهداه

قال عز وجل: " وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين

لولاه لنزل العذاب بالأمة.. لولاه لاستحققنا الخلود في النار.. لولاه لضعنا

قال ابن القيم في جلاء الأفهام:" إن عموم العالمين حصل لهم النفع برسالته:- أما أتباعه: فنالوا بها كرامة الدنيا والآخرة.- وأما أعداؤه المحاربون له: فالذين عجل قتلهم وموتهم خير لهم من حياتهم، لأن حياتهم زيادة في تغليظ العذاب عليهم في الدار الآخرة، وهم قد كتب الله عليهم الشقاء فتعجيل موتهم خير لهم من طول أعمارهم.- وأما المعاهدون له: فعاشوا فى الدنيا تحت ظله وعهده وذمته، وهم أقل شراً بذلك العهد من المحاربين له.- وأما المنافقون فحصل لهم بإظهار الإيمان به حقن دمائهم وأموالهم وأهليهم واحترامها، وجريان أحكام المسلمين عليهم في التوراة وغيرها.- وأما الأمم النائية عنه: فإن الله عز وجل رفع برسالته العذاب العام عن أهل الأرض فأصاب كل العاملين النفع برسالته

قال الحسن بن الفضل: لم يجمع الله لأحد من الأنبياء اسمين من أسمائه إلا للنبي صلى الله عليه وسلم، فإنه قال فيه: " بالمؤمنين رؤوف رحيم "، وقال في نفسه: "إن الله بالناس لرؤوف رحيم

.

.

ما أشد حبه لنا

تلا النبي صلى الله عليه وسلم قول الله عز وجل في إبراهيم عليه السلام: " رب إنهن أضللن كثيراً من الناس فمن تبعني فإنه منى ومن عصاني فإنك غفور رحيم

وقول عيسى عليه السلام: " إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم "، فرفع يديه وقال: " اللهم أمتي.. أمتي ". وبكى، فقال الله عز وجل: يا جبريل اذهب إلى محمد فسله: ما يبكيك؟ فأتاه جبريل عليه السلام فسأله، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم بما قال، فأخبر جبريل ربه وهو أعلم، فقال الله عز وجل: يا جبريل.. اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك

.

.

حتى لا تكون فاسقاً


قال الله في سورة التوبة، _التي سميت بالفاضحة والمبعثرة لأنها فضحت المنافقين وبعثرت جمعهم _: " قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ

قال القاضي عياض

" فكفى بهذا حضاً وتنبيهاً ودلالة وحجة على إلزام محبته ووجوب فرضها وعظم خطرها واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم، إذ قرع الله من كان ماله وولده وأهله أحب إليه من الله ورسوله وأوعدهم بقوله: " فتربصوا حتى يأتي الله بأمره "، ثم فسقهم بتمام الآية، وأعلمهم أنهم ممن أضل ولم يهده الله

.

.

كمال الإيمان في محبته

قال صلى الله عليه وسلم: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين ".قد تمر علينا هذه الكلمات مروراً عابراً لكنها لم تكن كذلك مع رجل من أمثال عمر بن الخطاب رضى الله عنه الذي قال: يا رسول الله لأنت أحب إلى من كل شئ إلا من نفسي. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا ، والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك "، فقال عمر: فإنه الآن والله لأنت أحب إلى من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " الآن يا عمر

قال الخطابي: " فمعناه أن تصدق في حبي حتى تفنى نفسك في طاعتي، وتؤثر رضاي على هواك، وإن كان فيه هلاكك

.

.

آخذ بحجزنا عن النار

عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مثلى كمثل رجل استوقد ناراً، فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب التي يقعن فيها، وجعل يحجزهن ويغلبنه فيقتحمن فيها

ما أشد حب رسولنا لنا، ولأنه يحبنا خاف علينا من كل ما يؤذينا، وهل أذى مثل النار؟! ولما كان الله عز وجل قد أراه النار حقيقة كانت موعظته أبلغ وخوفه علينا أشد، ففي الحديث: " وعرضت على النار فجعلت أتأخر رهبة أن تغشاني

وفى رواية أحمد: " إن النار أدنيت منى حتى نفخت حرها عن وجهي ".ولذلك كان من الطبيعي أنه كان صلى الله عليه وسلم إذا خطب احمرت عيناه وعلا صوته واشتد غضبه كأنه منذر جيش يقول: " صبحكم ومساكم ".ولأنه لم يرنا مع شدة حبه لنا وخوفه علينا كان يود أن يرانا فيحذرنا بنفسه، لتكون العظة أبلغ وأنجح، قال صلى الله عليه وسلم: " وددت أنى لقيت إخواني الذين آمنوا ولم يروني

.

.

لكي تذوق حلاوة الإيمان

لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " ثلاث من كن فيه ذاق حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما

وهذه مكافأة يمنحها الله عز وجل لكل من آثر الله ورسوله على هواه.. فيحس أن للإيمان حلاوة تتضاءل معه كل اللذات الأرضية، ولأن من أحب شيئاً أكثر من ذكره، فكلما ازداد العبد لرسول الله صلى الله عليه وسلم حباً كلما ازداد له ذكراً، ولأحاديثه ترديداً، ولسنته اتباعاً، ومع هذا كل تزداد حلاوة الإيمان

.

.

وثيقة حبه.. وقعها بالدم

ففي الطائف وقف المشركون له صفين على طريقه، فلما مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الصفين جعل لا يرفع رجليه ولا يضعهما إلا رضخوهما بالحجارة حتى أدموا رجليه.- ومع بنى عامر بن صعصعة: يعرض النبي صلى الله عليه وسلم عليهم الإسلام ويطلب النصرة، فيجيبونه إلى طلبه، وبينما هو معهم إذ أتاهم بيحرة بن فراس القشيري، فأثناهم عن إجابتهم له ثم أقبل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: قم فالحق بقومك، فو الله لولا أنك عند قومي لضربت عنقك، فقام النبي صلى الله عليه وسلم إلى ناقة فركبها، فغمزها بيحرة فألقت النبي صلى الله عليه وسلم من على ظهرها.تصور حالته صلى الله عليه وسلم وقد قرب على الخمسين من عمره، ويسقط من ظهر الناقة ويتلوى من شدة الألم على الأرض، والارتفاع ليس بسيطاً، إنه يسقط على بطنه من ارتفاع مترين ونصف.- بينما النبي صلى الله عليه وسلم في حجر الكعبة إذ أقبل عليه عقبة بن أبى معيط فوضع ثوبه على عنقه، فخنقه خنقاً شديداً فأقبل أبو بكر رضى الله عنه حتى أخذ بمنكبه ودفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: " أتقتلون رجلاً أن يقول ربى الله ".- وغير ذلك: يوضع سلا جزور على كتفيه صلى الله عليه وسلم وهو ساجد، وينثر سفيه سفهاء قريش على رأسه التراب، ويتفل شقي من الأشقياء في وجهه صلى الله عليه وسلم..صبر صلى الله عليه وسلم على ذلك كله لأنه يحبنا.. أوذي وضرب وعذب.. اتهم بالسحر والكهانة والجنون.. قتلوا أصحابه.. بل وحاولوا قتله.. وصبر على كل ذلك كي يستنقذنا من العذاب ويهدينا من الضلال ويعتق رقابنا من النار..وبعد كل هذا البذل والتعب ؟! نهجر سنته، ونقتدي بغيره، ونستبدل هدى غيره بهديه!!.يا ويحنا.. وقد أحبنا وضحى من أجلنا لينقذنا، ودعانا إلى حبه، لا لننفعه في شئ بل لننفع أنفسنا فأين حياؤنا منه؟! وحبنا له؟! بأي وجه سنلقاه على الحوض؟! بأي عمل نرتجي شفاعته صلى الله عليه وسلم؟! -بأبي هو وأمي- بأي طاعة نأمل مقابلته في الفردوس؟


واخيرا

نسأل الله ان يزيد قلوبنا تقوى وان يزدها محبة لرسولة صلي الله علية وسلم


Wednesday, October 24, 2007

وتبددت الظلمات

ليل حالك لف أقطار الأرض أخلاقا ودينا ومعاملات..

فتلك الموؤودة .. بأي ذنب قتلت سوي أنها ولدت أنثي؟؟!!.. يدفنها أبوها حية بيد فقدت حنان الأب

وبقلب كالحجارة أو أشد قسوة

ومجموعة من القطعان البشرية تعيش حياة الغاب.. يغير القطيع علي القطيع لافتراس أقواته وخيراته.. بل ونسائه

وأناس لا يعرفون الي الحضارة سبيلاً .. يطوفون بالبيت عرايا

وعقول تخلفت عن العقل البشري الي ما هو أدني من عقل البهيمة التي تعرف لماذا خلقت!!

يعبدون آلهة صنعوها بأيديهم.. فإذا جاع أحدهم أكل إلهه المعبود..

ظلمات بعضها فوق بعض

(نظر الله الي أهل الأرض فمقتهم الا بقايا من أهل الكتاب) صحيح مسلم

فبعث اليهم من السماء رحمة وضياء.. أضاء ما بين المشرق والمغرب

وحياً الي خير خلقه الذي لا ينطق عن الهوي

جاءهم يعيدهم الي الفطرة الإنسانية التي فطر الله الخلق عليها

فحررهم من عبادة الحجارة والكبراء الي عبادة الله

وأخرجهم من ضيق نفوسهم وأخلاقهم الي سعة في الدنيا والآخرة

وبث فيهم روح المشاعر الانسانية من جديد..

رحمة الي من كانت في يد ابيها يسعي بها ليغيبها تحت الثري.. فآبت اليه نفسه البشرية.. وغيبها في حضن ابوته .. وقد أوشك أن يئدها في برائتها .. لا لذنب وهي الطفلة البريئة الا لأنها أنثي

رحمة بالأم ذاقت مرارة العقوق فكان برها والتوحيد قرينان في وحي السماء

رحمة بالمرأة التي كانت سلعة مهينة قبل محمد صلي الله عليه وسلم.. فكرمها أيما تكريم لم تنعم به من قبل ولا من بعد

من ميراث وشهادة واجارة لمن تجير وغير ذلك الكثير

وقبل كل هذا .. أعادها الي مكانتها الحقيقية.. مربية الأجيال ومصنع الابطال والرجال

بل رحمة حتي بأعدائه.. حتي في المعارك.. فلا يعمد الي قتل شيخ كبير ولا امرأة ولا طفل.. بل لا يعذب عدو في قتله ولو في الحرب

رحمات لا تعد ولا تحصي

إنه نور السماء اذا خالج النفس البشرية بصفائه.. بث فيها حياة قلوب طواها الموت وبلت

نور في العقيدة والعبادة والمعاملات.. نور ليضئ حياة البشر ليس في المساجد فحسب.. بل في ادق تفاصيل حياتهم أضائها لهم

نور رسول الله صلي الله عليه وسلم.. الذي يتهافت عليه الملايين عبر السنين فيحتويهم ويسعهم في رحابة وحب

ذلك النور الذي ضم الملايين طائعين مختارين بكل حب من شرق الأرض الي مغربها

ولا أدل علي صدقهم ومحبتهم لدينهم من بذلهم نفوسهم له ذودا عنه في المشارق والمغارب

إنها بشري الوحي حين قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: (إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها ، وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي لي منها ‏)‏ رواه مسلم ‏.‏

والله متم نوره ولو كره الكافرون

القلم السكندري

Sunday, October 21, 2007

Know him more


in this post i will talk about
our prophet MOHAMMAD (PBUH)
before prophethood,

before he was born,
his mother had a dream that
there is a light coming out of her abdomen
and she felt by the mother's heart
that her son will be someone important
and he will be blessed,

He was born on Monday the 4th of
Rabi'-Al-Awal
(the 3rd month of Muslim calendar),
20-22nd of April 571EC
in city of Mecca, into the Quraysh tribe,
family of Banu Hashim;
one of the better class families of Mecca

his father died before his birth
and the mother died when he was
6 years old
then he became under care of his grandfather
for 2 years and he also died,
then Mohammad lived with
his uncle Abutalib who loved him
very much

As a child, he had not had the interests
of other children ,
he was very clever, open minded and
very mature in a very young age...
he was interested in thinking about
the world and nature around him
wondering who made all this
organized perfect beauty.

year after year
he was always loved and respected,

By nature he was gentle and kind hearted,
always inclined to be gracious and to overlook the faults of others. Politeness and courtesy,
compassion and tenderness, simplicity and humility,
sympathy and sincerity were some of the keynotes of his character.
In the cause of right and justice he could be resolute and severe but more often than not,
his severity was tempered with generosity.
He had charming manners which won him the affection of his followers and secured their devotion.
Though virtual king of Arabia and an apostle of Allah,
he never assumed an air of superiority.
Not that he had to conceal any such vein by practice and artifice: with fear of Allah, sincere humility was ingrained in his heart


and please visit this link to know much more about this great man

please don't judge him before
you know every thing about him
from trusted sources or
from his believers,
they will never tell lies about him to you
and will give you all facts without
twist or moderations from
Quran and Hadith

even a hostile critic like
Sir William Muir speaking about
the holy Quran,says that:
"there is probably in the world no other book which has remaind twelve centuries with so pure test"

and also our prophet Mohammad (PBUH)
;every event of his life has been most
carefully recorded
till now
and forever...

Thursday, October 18, 2007

Generosity of the Prophet Mohamed (PBUH)












No person could ever equal Muhammad in generosity. Whatever he received he gave away to others and felt more pleasure than those who received the gift. He never turned anyone away empty-handed from his house and always gave preference to the needy over his own needs.


.
His charity was of various kinds. Sometimes he gave a gift; sometimes he borrowed something and repaid it generously; sometimes he bought a thing and paid more than the price to the seller; and sometimes he gave charity. He accepted gifts from other people but always gave more gifts in return for them.


.
Muhammad never said no to any request from anyone in his life. He used to say that he was only a distributor and a treasurer and that Allah was the Bestower of everything. Once a man came to him and saw his herd of goats stretching over a vast area. He requested help and Muhammad gave him the whole herd of goats. He went back to his people and told them to accept Islam, for Muhammad was so generous that there was no fear of poverty. Another man asked him for help when he had nothing to give, so he told the man to borrow on his behalf and he would repay the loan. `Umar, who was present, asked Muhammad whether Allah had not burdened him more than he could bear. The Prophet kept quiet. However, a man was present there who offered to help. Muhammad smiled with great joy at his offer.
Muhammad was so generous that he always gave something to anyone who asked him for help, but if he had nothing, he promised help later on. Sometimes it so happened that Muhammad purchased an article for himself, then gave it as a gift to the seller. Once he bought a camel from `Umar and straightaway gave it as a gift to `Umar’s son `Abdullah. Once he bought something from Jabir and gave it back to him as a gift.


.
Sometimes Allah blessed the food that the Prophet shared so that it multiplied to feed many. During one battle, there were 130 Companions with the Prophet. He bought one goat, slaughtered it and ordered its liver to be roasted. When it was ready, he distributed it among all the Companions and kept a share for those who were not present.
Whenever he received anything, he did not sit in peace until it was finished. Umm Salmah, the Prophet's wife, reported that one day Allah's Messenger came home looking disturbed. She asked him what the matter was. He replied that the seven dinars he had received the day before had remained on the bed until evening and had not been distributed. He did not rest until they were given away.


.
Abu Dharr reported that one evening he was walking with Allah's Messenger when he said, "Abu Dharr, if the mountain of Uhud were turned into gold for me, I would not like three nights to pass and one dinar still be left with me, excepting what I would leave for paying my debts." He would never rest until all the cash in the house was completely finished. Once the Prophet went home in a hurry after the prayer and then immediately came out again. The people were surprised, but he told them that he had remembered during the prayer that there was some gold in his house. He thought that he might forget and the gold might remain there all night. He went back home to ask that it might immediately be given in charity.


.
He always paid the debts of the dead and issued instructions to the effect that if anyone died leaving any debt, he should be informed of it so that he could pay it off.

.
Whenever Muhammad met any miserly person, he advised him to be more generous and charitable. Ibn `Abbas said that he heard Allah's Messenger say, "The believer is not the one who eats when his neighbor beside him is hungry," Abu Hurayrah reported Allah's Messenger as saying, "The believer is simple and generous, but the wicked person is deceitful and ignoble." In short, Muhammad was so generous and charitable that he never kept anything surplus for himself but gave all to those who came to him for help.

.

Reference url: http://www.islamonline.net/English/In_Depth/mohamed/1424/manners/article08.shtml

Monday, October 15, 2007

محمد قبل النبوه


معلش يا جماعه... أنا النهارده هدخّل شوية عامي في الموضوع...
اللغه العربيه طبعا لغتنا الأم وانا شخصيا بحبها جدا
ونفسي بقه بدل اختلاف اللهجات ده والاقليميه
يرجع كل لسان عربي يتكلم بيها بطلاقه...
بس زي ماتقولوا عشان احنا مش متعودين عليها..
فساعات بحس انها ناشفه شويه..

فقلت افكها النهارده..شويه مش قوي؟؟!!
نبدأ بقه:
طالما الاتجاه المعاكس مايفهمش قال الله وقال الرسول
ومايعترفوش بيه أصلا
وطالما مش عاجبهم محمد النبي نكلمهم بقه عن محمد قبل النبوه
قبل ما يتولد عليه أفضل الصلاة والسلام أمه السيده أمينه شافت في المنام
(واظن المنامات والاحلام يعني عادي لا معجزه ولا وحي ولا كان لسه في اسلام خالص)
وزي ما روى ابــن سعــد أن أم رســول الله صلى الله عليه وسلم قالــت ‏:‏ لمــا ولـدتــه خــرج مــن فرجـى نــور أضــاءت لـه قصـور الشام‏.‏ وروى أحمد والدارمى وغيرهمـا قريبـًا مـن ذلك‏.
"وابقوا كلموا الشيخ سيد يفسرلكوا الحلم.....وش بيغمز"
ولـد سيـد المرسلـين صلى الله عليه وسلم بشـعب بني هاشـم بمكـة في صبيحـة يــوم الاثنين التاسع مـن شـهر ربيـع الأول، لأول عـام مـن حادثـة الفيـل، ولأربعـين سنة خلت من ملك كسرى أنوشروان، ويوافق ذلك عشرين أو اثنين وعشرين من شهر أبريل سنة 571 م حسبما حققه العالم الكبير محمد سليمان ـ المنصورفورى ـ رحمه الله ‏.(وده كان من الرحيق المختوم)
وطبعا احنا عارفين انه ولد يتيم الأب
وامه ماتت وهو في السادسه من عمره
واتربى كده تربيه الاهيه على حق
لأن كانت فطرته سليمه وقلبه طاهر وربنا حفظه وهداه
وكان سيدنا النبي طفل غير كل الاطفال
يعني زي ما بنقول كده...سابق سنه
علطول كان عنده هواية التأمل والتفكر
وده دليل على نضوج العقل والقلب
اللي أكيد هيزدادو نضوج كمان وكمان مع الأيام
ده غير ان الحبيب المصطفى بالعنايه الالهي
ه ودليلا على ان شخصيته كانت مستقله ومتميزه
عمره ما سجد لصنم ولا انغمس في ضلالات الوثنيه وأوهامها
ولا حضر عيد من أعيادهم ولا اكل من قرابينهم...
وكان حبيبنا النبي محبوب من كل اللي حواليه..
يعني اتخيلو معايا شخصيه بشوشه وكريمه وحليمه
ده غير صدقه وامانته اللي كان مشهور بيهم
لدرجة انهم ينادوه بالصادق الامين

وده دليل على ان صدقه وأمانته غير مشكوك فيهم ولا واحد في الدشليون
وكفى المرء أن يكون فيه هاتان الخصلتان؛
وكفايه قوي الصفتين دول انهم يثبتو ان الرسول كل ما أتى به كان هو عين الحق...
وان كل تصرفاته وتعاملاته بيعملها في منتهى الأمانه من غير ذرة شك في أخلاقياته...
وزي ما مكتوب في الرحيق المختوم:
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يمتاز في قومه بخلال عذبة وأخلاق فاضلة، وشمائل كريمة، فكان أفضل قومه مروءة، وأحسنهم خلقًا، وأعزهم جوارًا، وأعظمهم حلمًا، وأصدقهم حديثًا، وألينهم عَرِيكة، وأعفهم نفسًا وأكرمهم خيرًا، وأبرهم عملًا، وأوفاهم عهدًا، وآمنهم أمانة حتى سماه قومه‏:‏ ‏[‏الأمين‏]‏ لما جمع فيه من الأحوال الصالحة والخصال المرضية، وكان كما قالت أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها يحمل الكل، ويكسب المعدوم، ويقرى الضيف، ويعين على نوائب الحق‏.

كان النبي صلى الله عليه وسلم يمتاز من جمال خَلْقه وكمال خُلُقه بما لا يحيط بوصفه البيان، وكان من أثره أن القلوب فاضت بإجلاله، والرجال تفانوا في حياطته وإكباره، بما لا تعرف الدنيا لرجل غيره، فالذين عاشروه أحبوه إلى حد الهيام، ولم يبالوا أن تندق أعناقهم ولا يخدش له ظُفْر، وما أحبوه كذلك إلا لأن أنصبته من الكمال الذي يحبب عادة لم يرزق بمثلها بشر‏.‏ وفيما يلي نورد ملخص الروايات في بيان جماله وكماله مع اعتراف العجز عن الإحاطة‏.
وللحديث بقيه‏
‏ ‏

Sunday, October 14, 2007

عيد سعيد


كل عام وانتم جميعا بخير ويكون عيد سعيد عليكم

Friday, October 12, 2007

الامم المتحدة ومجلس الامن



اين مجلس الامن

عندما تحدث اى مشكلة بين بلدين الان يتفضل مجلس الامن فى محاولة الوصول الى حل وسط او حل عسكرى بين البلدين ولكن هل توصل مجلس الامن او الامم المتحدة او حتى عصبة الامم قديما الى اى حل عادل فى اى مشكلة كلنا نرى ما يحدث الان
طبعا كلكم دلوقتى بتسالوا اية دخل موضوع مجلس الامن فى الحديث عن اشرف الخلق كلهم
دعونا نتخيل ما يلى

حدثت مشكلة بين الدول العربية فى وضع الحجر الاسود فى مكانة كل دولة تقول باحقية سفيرها فى وضعة وكل دولة تتفاخر بما لها فى الاسلام ومناصرتة فيتدخل مجلس الامن والامين العام للامم المتحدة والسيد امين جامعة الدول العربية ( مع كل احترامى لتلك الشخصية ) ولكننا الان بعيد عن اى اسماء بعينها
تخيلوا ماذا سيحدث وكم من الوقت سوف تاخذ المباحثات والمدواولالت وعقد القمم الثنائية والرباعية وسفراء ومندوبون وقد لا نستطيع فى النهاية الوصول لحل وتقوم الدنيا ولا تقعد
يا حبيبى يا محمد

اعظم مفوض دبلوماسى ومبعوث عاجل للرحمة الالهية
فقد حللت المشكلة فى اقل من يوم واحد وبحل قد لا نعى الية من سهولتة فقد بسطت ثوبك الكريم ووضعت بيدك الشريفة الحجر الاسعد علية وجعلت لكل قبيلة مكان لتحمل منة وحللت الازمة
فهل هناك مبعوث للسلام او سفيرا للنوايا الحسنة خير منك
فلنتعلم ليروا من يشتمون

Tuesday, October 9, 2007


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"صــلاح أول هــــــذه الأمـــــــه بالزهــــد واليقــــــــين
ويهــلك آخــــرها بالبخـــــل والأمــــــــل"

فمحدش يبخل ولو بكلمات على هذا الدين
ولنصرة رسولنا الكريم،
وماحدّش يحط ايده على خده مستني
على أمل حد هو اللي ييجي ويعمل مكانه
والأهم من المدونه دي
مع انها خطوه وان كانت طيبه
فممكن قوي ماتحققش الهدف المرجو بس أدينا بنحاول
ولكن الأولى والأفعل ان احنا نشتغل على نفسنا الأول
ونراعي ربنا وأحكام ديننا
في كل كبيره وصغيره في حياتنا
وكل واحد يقول لنفسه:
أنــــــــا الاســـــــــــلام
ويعمل على هذا الاساس

ونبني لانفسنا شخصيه مسلمه قرآنيه تسير على خطى الحبيب
شخصيه يساوي فيها الواحد أمة من البشر

لازم نتغير الاول عشان صورتنا تتحسن قدام الناس
عشان يحترمونا
وعشان يرضوا أصلا يسمعونا ويصدقونا

وللحديث بقيه

Saturday, October 6, 2007

who is mohamed? من هو محمد




Who is Mohamed (PBUH)?



The world has never known somebody nobler than the messenger of mercy, Prophet Mohamed (PBUH).



His message was an interval break between eras of ignorance and darkness and those of light, civilization and progress. He was sent, a messenger from God sobhanaho wa taala, with certainty.



He came carrying welfare and peace represented in his message to all mankind never discriminating between them according to their ethnic origin, color or ratio.



He concluded that their father and origin are one, and that they are all equal in front of God. Nothing would favor any of them to the other except their faith in God and their good deeds.



This was God’s message to Prophet Mohamed (PBUH) who came in a time when people had gone astray fighting each other over power and money.



Prophet Mohamed (PBUH) fought for the sake of the weak and the opressed people whose religious freedom had been confiscated turning them into followers to their tyrant monarchs.



Mohamed (PBUH), his companions, and even moslems who came afterwards fought only for one cause which is not to allow a monarch to prevent people from listening to the voice of certainty. Monarchs who gave moslems freedom to spread their religion, and principles found all respect and peace from moslems.



What happened in Indonesia is a live example. The indonesian People were convinced with Islam as a blessing from God then they were motivated from deep within when they listened to the call of certainty without their monarchs terrorising them or ripping off their right to choose their religion. The Indonesian Islands monarchs did not have to engage into fights since they were understanding and responsible enough to appreciate their people’s right of choosing their own religion.



These wars were inevitable for defending humanity and man’s right to choose his/her religion and faith in a time when nobody in the world acknowledged such right.Moslem soldiers were not to hurt any of those people simply because they knew exactly the mission they came for which was to defend those people’s rights.



Thus, they were much careful to their future whether in their life or life after death.



That is why the world had never known anyone nobler than moslem conquerors who were not to kill a child, a woman or an old man/woman.



They were not even to kill those who surrendered to them and gave up fighting and never tortured or killed war captatives.



Moslem soldiers never forced anybody to emrabce Islam complying to God’s explicit orders in their Holy Book Quran.



Their sole objective was to liberate mankind from all pressures and let go their will to choose freely after listening to the call of certainty.



That was Mohamed’s (PBUH) message and so it still is that there’s no God but Allah and that Mohamed (PBUH) is his messenger and woreshipper and that God had not created man for nothing or carelessly in this life, he rather created him to develop and construct land with welfare and to worship God, and that God will punish those who do evil or wrong on the resurrection day and that every man is free to choose his religion, faith and that God will finally resurrect him.



********************



Qui est Mohamed (SBSL)?



Le monde n’a jamais connu quelqu’un plus noble que le prophète de la miséricorde, Mohamed salut et bénédiction sur lui. Son envoi était une limite décisive entre les ères de l’ignorance et del’obscurité et celles de la lumière, de la civilisation et du progrès.



Le prophète Mohamed (SBSL) a été envoyé avec la vérité par Dieu le Très-Haut. Il a apporté à toute l’humanité la meilleure des messages, sans distinction entre les gens ni en origine ethnique, ni en couleur, ni en genre.



Le prophète a affirmé à tous les hommes qu’ils sont tous issus d’un même père et d’une même origine, qu’ils sont tous égaux devant Dieu le Très-Haut, sans favoriser l’un à l’autre que par sa foi en Dieu et ses bonnes œuvres. Ceci est le message de Dieu adressé à son messager (SBSL) qui est venu au moment où les gens se divisaient et traitaient les uns les autres de haut. Pendant que les gens s’entretuaient sur l’autorité et l’argent, le prophète combattait pour les faibles et les opprimés dont la liberté religieuse avait été confisquée et qui étaient devenus les dépendants de leurs monarques tyranniques.Le messager (SBSL), ses compagnons et même les musulmans qui sont venus après ont combattu pour une seule cause: Qu’aucun monarque n’empêche son peuple d’écouter l’appel de la vérité.



Ceux qui permettaient aux musulmans d’étaler leur religion et leurs principes, recevaient donc tout respect et paix de la part des musulmans. C’était le cas de l’Indonésie, lorsque son peuple a cru en Dieu et a écouté l’appel de la vérité sans être terrifié par leurs monarques ou privé du droit du choix. Donc, les musulmans n’ont combattu personne là-bas, parce qu’ils ne luttaient que pour défendre le droit de l’homme de choisir sa religion.



Et puisque ces monarques appréciaient le droit du peuple de choisir sa propre religion, il n’y avait donc pas de raison pour combattre.Le rôle de ces guerres était de défendre le choix de l’homme pour sa religion à un moment où le monde n’a jamais reconnu un droit pareil.



C’était pourquoi aucun soldat musulman n’a fait du mal à ces peuples, mais il était soucieux de leur futur dans ce bas monde et à l’au-delà.



Tout le monde n’a jamais connu des conquérants plus nobles que les conquérants musulmans qui ne tuaient ni enfant, ni femme, ni vieux.



Ils ne tuaient plus ceux qui renonçaient à la lutte ou ceux qui s’abstenaient de combattre.



Les conquérants musulmans ne tuaient plus les prisonniers, ni ils les torturaient.



Ils n’ont jamais forcé quiconque à embrasser l’islam se conformant aux ordres explicites du Saint Coran. Ainsi, l’objectif unique de la guerre était de libérer l’humanité de toutes contraintes et de lui laisser le droit de choisir librement après avoir écouté l’appel de la vérité.



Ceci est le message de Mohamed (SBSL):Qu’il n’y point divinité à part Allah, que Mohamed est le messager d’Allah et son serviteur.



Dieu le Très-Haut n’a pas créé l’homme pour rien dans ce monde, mais il l’a plutôt créé pour construire et développer la terre et pour adorer Dieu.



Dieu le Très-Haut punira le jour de résurrection ceux qui font le mal.



Et chaque homme a le droit de choisir sa religion et c’est Dieu qui le ressuscitera enfin.



*******************



من هو محمد صلى الله عليه وسلم؟



لم يعرف العالم كله أنبل من نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم، إذ كانت بعثته حدا فاصلا ما بين عهود الجهالة والظلام، وعهود النوروالحضارة والرقي. لقد جاء النبي محمد صلى الله عليه وسلم مبعوثا بالحق من عند الله تعالى، يحمل خير الرسالات إلى العالم أجمع، دون تمييز ما بينهم في عرق ولا لون ولا جنس، يقرر للناس جميعا أن أباهم واحد، وأن أصلهم واحد، وأنهم جميعا متساوون أمام الله تعالى لا يفاضل بينهم إلا الإيمان بالله والعمل الصالح



لم يقل هذا أحد من الناس إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، في حين تفرق الناس وتعالى بعضهم على بعض، وفي حين كانوا يتقاتلون على السلطة والمال، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقاتل لأجل الضعفاء والمظلومين، الذين صودرت حرياتهم الدينية، وصاروا أتباعا مسخرين لملوكهم الطغاة



لم يقاتل الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه والمسلمين من بعدهم إلا لغرض واحد: هو ألا يمنع ملك شعبه من السماع لدعوة الحق، فكان من يسمح للمسلمين بنشر دينهم ودعوتهم ومبادئهم، يجد كل الاحترام والمسالمة من قبل المسلمين، مثلما حدث في إندونيسيا، التي آمن شعبها بنعمة الله تعالى ثم بدافع من ذاته عندما سمعوا لدعوة الحق دون إرهاب من ملوكهم ودون منع من حق الاختيار، فلم تقاتل جيوش المسلمين أحدا هناك، لأنها لم تكن لتقاتل إلا دفاعا عن حق الإنسان في اختيار دينه، وما دام ملوك هذه الجزر كانوا على قدر المسؤولية والتفهم لحقوق أهل البلاد في اختيار دينهم، فما كان ما يدعوهم للقتال



ولأن هذه الحروب قد جاءت دفاعا عن الإنسان، وعن حق الإنسان في اختيار دينه وعقيدته، في عهد لم يكن العالم يقدر فيه هذا الحق ولا يعترف به، فلم يكن لجندي مسلم أن يؤذي أيا من هذه الشعوب التي جاء مدافعا عنها وعن حقها، وحريصا على مستقبلها في الدنيا والآخرة، ولهذا السبب، فلم يعرف العالم كله أنبل من الفاتحين المسلمين الذين لم يكونوا يقتلون طفلا ولا امرأة ولا شيخا، ولم يكونوا يقتلون من يمتنع عن القتال أويستسلم، ولا كانوا يقتلون الأسرى أو يعذبونهم، وما كانوا يجبرون أحدا على اعتناق الإسلام كما أمرهم القرآن أمرا صريحا، فكان كل مرادهم من الحرب هو أن يتحرر الإنسان من أي ضغط ويختار ما يشاء بكل حرية بعد أن يسمع لرسالة الحق.



كانت هذه هي رسالة محمد صلى الله عليه وسلم: أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمد عبده ورسوله.



وأن الله تعالى لم يخلق البشرهملا وعبثا في هذه الدنيا، وإنما خلقهم جميعا ليعمروا الأرض بالخير وعبادة الله، وأن الله تعالى سيحاسب كل من يفعل الشر في يوم القيامة، وأن كل إنسان له أن يختار في هذه الدنيا دينه وعقيدته، وأن حسابه على الله تعالى



*******************



Bahasa Indonesia / MalaySiapakah Rasulullah Muhammad (SAW)?



Dunia belum pernah menemui seseorang yang lebih mulia daripada Rasulullah Muhammad (SAW). Risalah yang dibawanya merupakan pembeda jaman kegelapan dan kebodohan menuju jaman yang terang benderang penuh peradaban dan kemajuan.



Beliau diutus sebagai rasul Allah SWT untuk menyampaikan kebenaran hakiki.



Beliau membawa pesan kedamaian dan kesejahteraan untuk seluruh umat manusia tanpa memperbeda-bedakan asal-usul, ras, suku, warna kulit maupun jenis kelamin.



Ummat manusia mempunyai asal usul yang satu dan semuanya berkedudukan sama di hadapan Allah.



Tidak ada yang membedakan kecuali ketaqwaan masing-masing kepada Allahdan amal baik perbuatannya.Inilah pesan yang dibawa Rasulullah yang diutus oleh Allah pada saat kaumnya sedang asyik berkelahi satu sama lain memperebutkan kekuasaan dan uang.



Rasulullah (SAW) berjuang bagi orang-orang yang tertindas and lemah yang kebebasannya dipasung oleh tirani penguasa.



Rasulullah, sahabat dan bahkan orang-orang Islam yang muncul kemudian berjuang ke segala penjuru melawan negeri-negeri yang menghalangi rakyatnya untuk mendengarkan kebenaran Islam.



Adapun negeri yang memberikan kebebasan kepada rakyatnya tetap mendapatkan penghargaan dan kedamaian dari pasukan muslim.



yang nyata terjadi di Indonesia dimana orang-orangnya menerima kedatangan Islam sebagai anugrah dari tuhan sehingga kemudian mereka sangat termotivasi ketika mendengarkan panggilan kebenaran hakiki tanpa adanya gangguan dan paksaan dari para pembesar negeri yang menghindarkan kekerasan karena menyadari dan menghargai kebebasan rakyatnya untuk memilih agama mereka.



Perang memang tidak bisa dihindarkan dalam rangka membela kemanusiaan dan hak manusia untuk memilih agama dan kepercayaannya pada saat tidak ada orang yang peduli akah hal itu. Pasukan muslim tidak akan melukai orang-orang yang damai karena mereka mengerti tujuan perang adalah untuk membela hak manusia, juga mereka sangat berhati-hati karena percaya adanya balasan baik di kehidupannya saat itu maupun sesudah mati.



Itulah sebabnya dalam sejarah perang di dunia tidak ada yang lebih terhormat daripada pasukan muslim yang tidak membunuh anak-anak, wanita dan orang tua.



Pasukan muslim juga menghormati dan tidak menganiaya musuh yang menyerah dan tawanan perang.



Mereka tidak pernah memaksa seseorang untuk memeluk Islam sesuai dengan perintah Allah di dalam Al-Quran.



Tujuan utama dari setiap perang hanyalah membebaskan manusia dari segala tekanan sehinggal memiliki kemerdekaan untuk menjalankan panggilan kebenaran yang hakiki yaitu Islam.



Itulah pesan yang dibawa Rasulullah Muhammad (SAW) bahwa tiada Tuhan selain Allah dan bahwa Muhammad (SAW) adalah utusan dan penyembah-Nya.



Allah tidak menciptakan manusia untuk kesia-siaan di dalam hidupnya kecuali sebagai khalifah di muka bumi yang beribadah kepada Allah.



Allah memberi kebebasan setiap manusia untukmemeluk agama kepercayaannya dan akan membalas setiap perbuatan baik dan buruk pada hari pembalasan dimana setiap manusia akan dibangkitkan.



*******************

Wednesday, October 3, 2007

أعظم الخلق



يا حبيبى يا رسول الله عظيم في كل المجالات و الميادين
عظيم في أخلاقه
"ما غضب رسول الله قط"
"ما أخلف رسول الله عهدا قط "
"ما انتقم رسول الله لنفسه قط "
"ما ضرب رسول الله امرأة قط "
"ما كذب رسول الله قط"
قبل البعثة كان الصادق الأمين، و بعد البعثة تصفه أمنا عائشة فتقول : كان خلقه القرآن
عظيم في رؤيته السياسية
يوم قال بعد غزوة الخندق : اليوم نغزوهم و لا يغزوننا
عظيم في روحانيته
كان يصلي حتى تتورم قدماه و يقول : أفلا أكون عبدا شكورا ؟
عظيم في عفوه عن أعدائه
" اذهبوا فأنتم الطلقاء "
عظيم في بث الأمل في نفوس الناس
" و الله ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل و النهار، حتى تخرج المرأة من الحيرة وحدها إلي البيت لا تخشى إلا الله "
عظيم في شجاعته
يوم قال: "أنا النبي لا كذب أنا بن عبد المطلب" يوم حنين
عظيم في قدرته على تجميع الناس من حوله
يعرف قدرات الناس، و يضع كل واحد منهم في مكانه الصحيح
عظيم مع الشباب
يجمع شباب الصحابة و ينظم لهم مسابقة في رمي السهام، و يقول ارموا بني اسماعيل فان آباءكم كان رمايا و
أنا مع فلان و فلان ضد فلان وفلان...فظل فريق النبي يرمي و الفريق الآخر لا يرمي فقال لهم : ما لكم لا ترمون ؟ فقالو ا: كيف نرمى و أنت معهم ؟؟ فقال: ارموا و أنا معكم جميعا
عظيم في عين زوجته
شهادة خديجة زوجته "كلا و الله لا يخزيك الله أبدا" لأن أعرف الناس بالرجال و بأخطائهم هو زوجاتهم