نسمع كثراً علي فترات ليست بالبعيدة عن بعضها الاهانات والاستهزاء بنبينا عليه الصلاة والسلام بالرسوم الكاركاتير وفي النهاية نسمع انها مجرد تعبير عن راي شخص نحن لا نصادر اراء الاخرين وفي النهاية نمع بعض كلمات الاعتذار فقط لا غير.
لماذا يفعل الغرب بنا هكذا دائما..لا يلقون لنا بالاً باس شئ حتي في معتقادتنا ودينينا ونبينا عليه الصلاة والسلام؟ والسؤال لا حتاج الي اجابه مني...لأن الاجابة معروفة بالطبع للجميع.
إذا كان الغرب يتغنون بحرية الراي والتعبير فالرسول علية الصلاة والسلام علم هذا لاصحابة رضي الله عنهم... وما ادل علي ذلك في موقعة بدرفعند اختيار مكان المعرقة قال له احد الصحابة اهي الراي والمشورة يا رسول الله ام انه امر الله قال الرسول انها الراي والمشورة.
هكذا علمنا الرسول ان للاري صوت وحرية في الاختيار طالما انه مناسب للجميع ولا يضر احد.
ايها العالمالغربي اعلموا ان محمد صلي الله عليه وسلم اعظم العظماء وانه يستطيع ان يحل مشاكل العالم كله وهو يشرب فنجان من القهوة العربي كما قال احد كتابكم وهو منكم.
حرية الراي ان لا تتعدي علي عقيدة شخص مهما كانت فالنبي كان يامر الجيش فيقول لهم لا تهدموا دار عبادة
فما اعظم ذلك من صفات قائد عظيم.
6 comments:
" قل موتوا بغيظكم "
صلى الله عليه وسلم
تحياتى لك
نعم لم يكن امرا
وكان يستمع إلى آراء الجميع
وكان يأخذ بأفكارهم التى تفيد
كما فعل وأخذ بفكرة سلمان الفارسى
فى حفر الخندق
اللهم صلى وسلم عليك يا سيدى يا رسول الله
بارك الله فيك
لما هان علينا دينناو ارضنا ودمنا وكرامتنا هونوا قدام الدنيا كلها وكان اكتر اهانه ممكن يوجههوهالنا هى الاساءه لنبينا الكريم
عنده حق اللى قال
انا اسف انا غلطان انا اللى اتهنت يا سيدى
انا اللى اذانى كل مهان وتاه الحق من ايدى
الى اخره
في ذكري وعد بلفور ...لا تنسوا الدعاء لإخوانكم في فلسطين
والدعاء علي الظالمين..واللهم تقبل...وتيقنوا أن الدعاء سلاح مهم لكل المسلمين
اللهم صلي وسلم وبارك على رسولك الكريم
والله العالم كله مفتقد القيم دي
حريه وديمقراطيه وأخلاق وأدب في جميع جوانب الحياه
وعلاقه وديه بين الحاكم والمحكوم
موضوع جميل جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا على فكرة هذة المدونة عمل رائع و بأذن الله سيوضع فى ميزان حسانتكم
اما السؤال المطروح : لماذا يفعل بنا الغرب هذا ؟ فى رأى لأن أحنا المقصرين أنا أتذكر مقولة معروفة لأحد الخلفاء الراشدين يا ريت تأكدولى على معلومتى هو مين .. رجع بيبكى من غزوة أنتصر بيها المسلمين و هم قلة و جيش الكفار كان كثرة فسألوه لماذا تبكى قال أخشى ان يأتى يوم يكون فيه المسلمون كثرة و الكفار قلة و ما هم بمنتصرون فلما سألوه قالوا لأن المسلمون لن يتحدوا مع بعضهم البعض
متهيألى هو ده حالنا دلوقتى و هو الى جرأ الغرب على مقدساتنا و نبينا بالشكل ده
لكم حبى و تقديرى و احترامى
Post a Comment